ريم طيبة- قصة نجاح سعودية ملهمة في عالم الفيزياء والطاقة
المؤلف: حسين شبكشي10.10.2025
في هذا العصر المتسارع، حيث تتشكل التفاعلات بلمسة زر على الهاتف الجوال، من الإعجاب والاستنكار إلى الحذف الفوري، يسعى الجميع للمشاركة وإشباع اللحظة بالإعجابات والمشاركات العابرة. وسط هذه الموجة من الأحداث السريعة الزائلة، تبرز قصص النجاح العميقة والحقيقية التي تستحق أن تُروى وتُشارك على نطاق واسع، فهي تبعث على الفخر والاعتزاز.
نقدم لكم قصة عالمة الفيزياء السعودية المتميزة، الدكتورة ريم طيبة.
الدكتورة ريم طيبة هي عالمة سعودية لامعة، متخصصة في مجال فيزياء الطاقة العالية وفيزياء الجزيئات. تعمل الدكتورة ريم مع منظمة سيرن للأبحاث النووية المرموقة، بعد أن تلقت تعليمها في فرنسا. وتشغل حاليًا منصبًا مرموقًا كمحللة للاستدامة في مشاريع الطاقة لدى شركة ماكينزي، الشركة العالمية الرائدة في تقديم الاستشارات.
تتبنى الدكتورة ريم طيبة رؤى قيمة ومهمة، تتجلى في:
أهمية البحث العلمي: تشدد على الدور المحوري للبحث العلمي في تقدم المجتمعات وحث الشباب على الانخراط فيه.
الاهتمام بالفيزياء: تؤكد أن الفيزياء هي علم أساسي لفهم أسرار الكون والطبيعة، وتشجع على دراستها وتوسيع آفاق المعرفة بها.
الاستدامة: تولي اهتمامًا بالغًا بقضايا الاستدامة، وتشدد على ضرورة تبني استخدام الطاقة المتجددة والحفاظ على البيئة للأجيال القادمة.
المرأة في العلوم: تدعم بقوة دور المرأة في المجالات العلمية وتشجع الفتيات على دراسة العلوم وتقديم إسهامات قيمة في هذا الميدان.
التعليم: تؤمن إيمانًا راسخًا بأهمية التعليم وتطوير المناهج التعليمية لتواكب أحدث التطورات والابتكارات.
شاركت الدكتورة ريم في عدد كبير من الندوات والمقابلات والمحاضرات، حيث تشرح بأسلوب سلس ومبسط جوهر علم الفيزياء وأهميته في مجالات الذكاء الاصطناعي واستكشاف أسرار الروح والفضاء والكون والعقل.
على الرغم من حداثة سنها، تتمتع الدكتورة ريم بفلسفة ملهمة حول الروحانيات والحياة والجسد، وهو ما دفعها إلى الانخراط في معسكرات تدريبية شاقة وطويلة في حقول الأرز بالصين لإتقان رياضة الكونغ فو، إيمانًا منها بأهمية العقل السليم في الجسم السليم، وأن المسلم القوي خير من المسلم الضعيف. وخلال هذه الفترة، أتقنت اللغة الصينية لتضيفها إلى قائمة اللغات التي تجيدها، بما في ذلك الإنجليزية والفرنسية والألمانية، بالإضافة إلى لغتها الأم العربية.
لا تزال الدكتورة ريم عضوًا فاعلاً في منظمة سيرن للأبحاث النووية في سويسرا، وهي منظمة تسعى إلى محاكاة لحظة نشأة الكون فيزيائيًا. وقد لعبت دورًا حيويًا وفعالًا في العديد من الأبحاث والاختبارات والنتائج العلمية في مجالات الفيزياء النووية المدهشة.
ريم طيبة هي نموذج ساطع للمرأة السعودية الطموحة في المملكة العربية السعودية الحديثة، بطموحات لا تحدها حدود وأحلام تلامس عنان السماء، وتحتل مكانة رفيعة ومستحقة بين قادة العلم في العالم.
إن المتتبع لمسيرة ريم طيبة المهنية والأكاديمية لا يسعه إلا أن يتوقف بإعجاب أمام الرصيد العلمي الهائل والتواضع والسكينة النفسية التي تتحلى بها، وهو ما يثير الإعجاب والتقدير الصادق والدائم لشخصها. قصة ريم طيبة هي تجربة فريدة تستحق أن تُروى وتُخلد.
نقدم لكم قصة عالمة الفيزياء السعودية المتميزة، الدكتورة ريم طيبة.
الدكتورة ريم طيبة هي عالمة سعودية لامعة، متخصصة في مجال فيزياء الطاقة العالية وفيزياء الجزيئات. تعمل الدكتورة ريم مع منظمة سيرن للأبحاث النووية المرموقة، بعد أن تلقت تعليمها في فرنسا. وتشغل حاليًا منصبًا مرموقًا كمحللة للاستدامة في مشاريع الطاقة لدى شركة ماكينزي، الشركة العالمية الرائدة في تقديم الاستشارات.
تتبنى الدكتورة ريم طيبة رؤى قيمة ومهمة، تتجلى في:
أهمية البحث العلمي: تشدد على الدور المحوري للبحث العلمي في تقدم المجتمعات وحث الشباب على الانخراط فيه.
الاهتمام بالفيزياء: تؤكد أن الفيزياء هي علم أساسي لفهم أسرار الكون والطبيعة، وتشجع على دراستها وتوسيع آفاق المعرفة بها.
الاستدامة: تولي اهتمامًا بالغًا بقضايا الاستدامة، وتشدد على ضرورة تبني استخدام الطاقة المتجددة والحفاظ على البيئة للأجيال القادمة.
المرأة في العلوم: تدعم بقوة دور المرأة في المجالات العلمية وتشجع الفتيات على دراسة العلوم وتقديم إسهامات قيمة في هذا الميدان.
التعليم: تؤمن إيمانًا راسخًا بأهمية التعليم وتطوير المناهج التعليمية لتواكب أحدث التطورات والابتكارات.
شاركت الدكتورة ريم في عدد كبير من الندوات والمقابلات والمحاضرات، حيث تشرح بأسلوب سلس ومبسط جوهر علم الفيزياء وأهميته في مجالات الذكاء الاصطناعي واستكشاف أسرار الروح والفضاء والكون والعقل.
على الرغم من حداثة سنها، تتمتع الدكتورة ريم بفلسفة ملهمة حول الروحانيات والحياة والجسد، وهو ما دفعها إلى الانخراط في معسكرات تدريبية شاقة وطويلة في حقول الأرز بالصين لإتقان رياضة الكونغ فو، إيمانًا منها بأهمية العقل السليم في الجسم السليم، وأن المسلم القوي خير من المسلم الضعيف. وخلال هذه الفترة، أتقنت اللغة الصينية لتضيفها إلى قائمة اللغات التي تجيدها، بما في ذلك الإنجليزية والفرنسية والألمانية، بالإضافة إلى لغتها الأم العربية.
لا تزال الدكتورة ريم عضوًا فاعلاً في منظمة سيرن للأبحاث النووية في سويسرا، وهي منظمة تسعى إلى محاكاة لحظة نشأة الكون فيزيائيًا. وقد لعبت دورًا حيويًا وفعالًا في العديد من الأبحاث والاختبارات والنتائج العلمية في مجالات الفيزياء النووية المدهشة.
ريم طيبة هي نموذج ساطع للمرأة السعودية الطموحة في المملكة العربية السعودية الحديثة، بطموحات لا تحدها حدود وأحلام تلامس عنان السماء، وتحتل مكانة رفيعة ومستحقة بين قادة العلم في العالم.
إن المتتبع لمسيرة ريم طيبة المهنية والأكاديمية لا يسعه إلا أن يتوقف بإعجاب أمام الرصيد العلمي الهائل والتواضع والسكينة النفسية التي تتحلى بها، وهو ما يثير الإعجاب والتقدير الصادق والدائم لشخصها. قصة ريم طيبة هي تجربة فريدة تستحق أن تُروى وتُخلد.